تدعم وتطور مسرعات الأعمال في السعودية المنشآت والمشاريع الجديدة في السوق لتمكينها ومساعدتها على تقليل نسبة الأخطار المتعلقة بالنشاط التجاري بالإضافة إلى تعزيز وجود هذه الشركات في السوق الفعلي ودعم عملية تطورها واستمرارها.  

تقوم مسرعات الأعمال بدعم المشاريع الصغيرة من خلال تجهيز المكاتب وتقديم الدعم الإداري والاستشاري لهم وربطهم مع مجموعة من الخبراء الذين يقدموا لهم الاستشارات التي من شأنها تطوير الشركات والمشاريع.  

أهداف مسرعات الأعمال في السعودية 

1. تأسيس الشركات بشكل صحيح لدعم الاقتصاد السعودي.
2. رفع نسبة مساهمة الشركات بالناتج المحلي.
3. دعم المنشآات الصغيرة والمتوسطة في مختلف القطاعات.
4. توفير فرص استثمارية في الشركات الناشئة.

1. مسرعة تقنيات التعليم
2. مسرعة التجارة الإلكترونية
3. مسرعة التقنيات الواعدة
4. مسرعة مسك الابتكار
5. مسرعة التقنية المالية
6. مسرعة أعمال الترفيه
7. مسرعة رواد التقنية
8. مسرعة القطاع الصحي

تساهم مسرعات الأعمال بتقديم دعم للشركات من خلال برنامج تدريبي مكثف والارشاد والدعم لضمان تحقيق النتائج المطلوبة والتأكد من سير المنشآت بشكل صحيح.

وهناك اختلاف بين مسرعات الأعمال في السعودية و حاضنات الأعمال من جانب مدة الاحتضان للمشاريع ونوعية هذه المشاريع وتتشابه في فكرة دعم وتطوير المشاريع. تقوم مسرعات الأعمال في تقديم التدريبات المكثفة التي تساعد على نمو هذه الشركات وعادة ما يكون مدة هذا الدعم من ثلاث إلى ستة شهور على خلاف ما تقوم به الحاضنات والتي تستمر فترة الاحتضان عادة إلى سنوات.  

كما تقوم مسرعات الأعمال في دعم المشاريع شبه المكتملة والتي لها مستقبل واعد من خلال تسريع عملية نمو هذه الشركات، عكس الحاضنات التي تقوم باختيار مشاريع جديدة.