التنويع والمخاطر في الاستثمار

Dec 28,2022
التنويع في الاستثمار

هل سمعت يوما عن المثل "لا تضع كل بيضك في سلة واحدة" ؟ هذا المفهوم ينطبق على إدارتك لاستثماراتك بمعنى تنويعك في الاستثمار بشكل استراتيجي بين مختلف الأصول وفئات الأصول للمساعدة في إدارة المخاطر.

يتفق معظم المتخصصين والأشخاص في مجال الاستثمار على أن التنويع على الرغم من أنه لا يضمن عدم الخسارة إلا أنه عنصر مهم للوصول إلى الأهداف المالية بعيدة المدى مع تقليل المخاطر إلى الحد الأدنى.

ما هي أبرز أنواع المخاطر؟

ما هي أبرز أنواع المخاطر؟

يواجه المستثمرون نوعين رئيسيين من المخاطر عندما القيام بأي استثمار:

 

النوع الأول يُعرف بمخاطر السوق (مخاطر نظامية)

هذا النوع من المخاطر مرتبط تقريباً بكل شركة، حيث تشمل الأسباب الشائعة معدلات التضخم وأسعار الصرف وعدم الاستقرار السياسي والحروب وأسعار الفائدة. 

للتنويه: هذه الفئة من المخاطر ليست خاصة بأي شركة أو قطاع معين ولا يمكن القضاء عليها أو تقليلها من خلال التنويع إنها شكل من أشكال المخاطر التي يجب على جميع المستثمرين قبولها والخوض فيها!

 

النوع الثاني من المخاطر قابل للتنوع (غير نظامية)

هذا الخطر يخص غالباً في شركة أو صناعة معينة أو اقتصاد بأكمله، حيث تمثل هذه المخاطر فشل كامل لصناعة معينة أو شركة. 

يمكن للمستثمرين تقليل تعرضهم لهذه المخاطر من خلال التنويع، فإن الهدف هو الاستثمار في أصول مختلفة حتى لا تتأثر جميعها بنفس الطريقة بأحداث السوق.

 

ختاماً، يمكن أن يساعد التنويع في الأصول والمحافظ المستثمر في إدارة المخاطر وتقليل تقلبات الأسعار، مع ذلك يا عزيزي المستثمر تذكر أنه بغض النظر عن مدى تنوع محفظتك إلا أنه لا يمكنك التخلص من المخاطر تمامًا.

لذلك من المهم التنويع بين فئات الأصول المختلفة والمواقع الجغرافية والشركات، الخ.. عموماً المفتاح والسر هو إيجاد وسيط سعيد بين المخاطرة وبين العائد بحيث يضمن لك ذلك إمكانية تحقيق أهدافك المالية وأنت مرتاح البال.

 

أيضاً إذا كنت مهتم ايضاً في تنويع استثماراتك بالاستثمار في تمويل مشتريات المنشآت الصغيرة ومتناهية الصغر يمكنك التسجيل معنا في موقعنا على الرابط التالي: https://www.themar.sa/#services

حتى تكون من أوائل المشاركين معنا فور حصولنا على الرخصة النهائية من البنك المركزي السعودي.

 

ما هي أبرز أنواع المخاطر؟

ما هي أبرز أنواع المخاطر؟

يواجه المستثمرون نوعين رئيسيين من المخاطر عندما القيام بأي استثمار:

 

النوع الأول يُعرف بمخاطر السوق (مخاطر نظامية)

 

هذا النوع من المخاطر مرتبط تقريباً بكل شركة، حيث تشمل الأسباب الشائعة معدلات التضخم وأسعار الصرف وعدم الاستقرار السياسي والحروب وأسعار الفائدة. 

ملاحظة هامة: هذه الفئة من المخاطر ليست خاصة بأي شركة أو قطاع معين ولا يمكن القضاء عليها أو تقليلها من خلال التنويع إنها شكل من أشكال المخاطر التي يجب على جميع المستثمرين قبولها والخوض فيها!

 

النوع الثاني من المخاطر قابل للتنوع (غير نظامية)

هذا الخطر يخص غالباً في شركة أو صناعة معينة أو اقتصاد بأكمله، حيث تمثل هذه المخاطر فشل كامل لصناعة معينة أو شركة. 

يمكن للمستثمرين تقليل تعرضهم لهذه المخاطر من خلال التنويع، فإن الهدف هو الاستثمار في أصول مختلفة حتى لا تتأثر جميعها بنفس الطريقة بأحداث السوق.

 

ختاماً، يمكن أن يساعد التنويع في الأصول والمحافظ المستثمر في إدارة المخاطر وتقليل تقلبات الأسعار، مع ذلك يا عزيزي المستثمر تذكر أنه بغض النظر عن مدى تنوع محفظتك إلا أنه لا يمكنك التخلص من المخاطر تمامًا.

لذلك من المهم التنويع بين فئات الأصول المختلفة والمواقع الجغرافية والشركات، الخ.. عموماً المفتاح والسر هو إيجاد وسيط سعيد بين المخاطرة وبين العائد بحيث يضمن لك ذلك إمكانية تحقيق أهدافك المالية وأنت مرتاح البال.

أيضاً إذا كنت مهتم ايضاً في تنويع استثماراتك بالاستثمار في تمويل مشتريات المنشآت الصغيرة ومتناهية الصغر يمكنك التسجيل معنا في موقعنا على الرابط التالي https://www.themar.sa/#services ، حتى تكون من أوائل المشاركين معنا فور حصولنا على الرخصة النهائية من البنك المركزي السعودي.

مواضيع أخرى

منصة ثمار تستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك أثناء تصفح المنصة. بالموافقة على تخزين ملفات تعريف الارتباط على جهازك فإنك توافق على الشروط والأحكام و سياسة الخصوصية
قبول
رفض