تم تطوير منصة ثمار بالتعاون مع مستشارين "دار المراجعة الشرعية" لتأسيس نظام استثمار لتمويل مشتريات المنشآت متوافق مع الشريعة الإسلامية.
حيث نقوم نحن بشراء المنتجات ثم إعادة بيعها مقابل سداد دفعات من المبلغ الكلي فيما يُعرف باسم "البيع الآجل"البيع بالتقسيط لأجل.
وعلى هذا الأساس تتم المعاملات المالية على منصة ثمار
هي منصة استثمار متوافقة مع الشريعة الإسلامية لتمويل مشتريات المنشآت بحيث يتم التعاقد مع المستثمرين بمبدأ المضاربة والتعاقد مع المنشآت بمبدأ المرابحة
هي بيع برأس المال مع ربح معلوم بين الطرفين، لذلك اتفق العلماء على جوازها بشروط، و بيع المرابحة للآمر بالشراء هو: شراء سلعة بطلب العميل بثمن معجل، ومن ثم بيعها له بثمن مؤجل يُسدد على دفعات مع ربح معلوم، وذلك بناء على اتفاق بينهما قد تكون ملزمة أو لا.
المضاربة شركة في الربح بمال من جانب آخر (رب المال) وعمل من جانب آخر (المضارب).
هو نظام للدفع يتضمن استلام السلعة وتأجيل الدفع لوقت اخر اي بمعنى اخر : هو اتفاق البائع والمشتري بحيث يحث الطرفين عَلى تسليم السلعة وانتقال ملكيتها للمشتري على الحال!، وتأجيل دفع ثمنها حسب المدة المتفق عليها بين الطرفين وسداد الثمن إما كاملًا أو على دفعات.
لذلك قد أجاز مفتي المملكة العربية السعودية سابقًا بن باز -رحمه الله- بيع الأجل وأقر بأنه لا يعد من الربا حيث أن التاجر قد وافق على التأجيل والبيع بأجل من أجل الحصول على انتفاعه بالزيادة، كما رضي المشتري بالزيادة لأجل المهلة في السداد وذلك لعجزه عن دفع الثمن نقدًا، فحصل كلاهما على منفعة من هذه المعاملة.
جميع التعاملات المالية في ثمار متوافقة مع الشريعة الإسلامية ويتم تطبيقها باعتماد من دار المراجعة الشرعية