وهذا المصطلح في حد ذاته ليس حديثًا على الاطلاق كما يعتقد البعض، وانما تم تداوله بشكل أكثر في العقود الأخيرة بكثرة، ضمن المصطلحات التي تم انتشارها بسرعة وكثافة من خلال شبكة الإنترنت، وتنامي ظاهرة العولمة.
وأصبح ذلك المصطلح ذهبيًا في الأثر وجذابًا للعديد من الناس – خصوصًا فئة الشباب – حيث ساهم الإعلام، مع عناصر آخرين، في دفع تلك المسيرة التي انضم إليها فئة كبيرة من الشباب حول العالم، مع العلم أن هذا المصطلح ليس مقصورًا على فئة الشباب وحدهم، وخير دليل على ذلك مؤسس سلسلة مطاعم كنتاكي، الذي يعد مثالًا واضحًا على أن الإبداع لا يقتصر على فئة عمرية في حد ذاته.
أصبح ذلك اللقب – رائد/ة الأعمال - يردده الكثير من شباب الأعمال والمشاريع ويطلقونه على أنفسهم أو ربما ذويهم. مع العلم أنه هناك خلطًا كبيرًا في هذا التعريف السائد.